فلسفة الذكاء الاصطناعي وأخلاقياته ــ قــراءة فلسفية في السياق العربي
Main Article Content
Abstract
تهدف هذه الدراسة إلى تقديم قراءة فلسفية أخلاقيــة لظاهرة الذكاء الاصطناعي، بعيدًا عن اختزالها في بعدها التقني، وذلك عبر مساءلة أسسها المعرفية، ونقد تداعياتها الإنسانية، وتحليل أثرها على مفهوم الإنســان في السياق العربي. لقد انطلقت الدراسة من فرضية مركزية مفادها أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد تقنية، بل هو تعبير عن رؤية معرفية للعالم، تُعيد تشكيل العلاقة بين الإنسان والآلة، تهدف هذه الدراسة إلى تقديم قراءة فلسفية أخلاقيــة لظاهرة الذكاء الاصطناعي، بعيدًا عن اختزالها في بعدها التقني، وذلك عبر مساءلة أسسها المعرفية، ونقد تداعياتها الإنسانية، وتحليل أثرها على مفهوم الإنســان في السياق العربي. لقد انطلقت الدراسة من فرضية مركزية مفادها أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد تقنية، بل هو تعبير عن رؤية معرفية للعالم، تُعيد تشكيل العلاقة بين الإنسان والآلة، تهدف هذه الدراسة إلى تقديم قراءة فلسفية أخلاقيــة لظاهرة الذكاء الاصطناعي، بعيدًا عن اختزالها في بعدها التقني، وذلك عبر مساءلة أسسها المعرفية، ونقد تداعياتها الإنسانية، وتحليل أثرها على مفهوم الإنســان في السياق العربي. لقد انطلقت الدراسة من فرضية مركزية مفادها أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد تقنية، بل هو تعبير عن رؤية معرفية للعالم، تُعيد تشكيل العلاقة بين الإنسان والآلة، تهدف هذه الدراسة إلى تقديم قراءة فلسفية أخلاقيــة لظاهرة الذكاء الاصطناعي، بعيدًا عن اختزالها في بعدها التقني، وذلك عبر مساءلة أسسها المعرفية، ونقد تداعياتها الإنسانية، وتحليل أثرها على مفهوم الإنســان في السياق العربي. لقد انطلقت الدراسة من فرضية مركزية مفادها أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد تقنية، بل هو تعبير عن رؤية معرفية للعالم، تُعيد تشكيل العلاقة بين الإنسان والآلة، وتفرض تحديات أخلاقية معقدة تتطلب تأصي ً لا نقديًا عميقًا. اعتمد البحث منه ً جا تحليليًا نقديًا، قائ ً ما على تفكيك المفاهيم الأساسية (كالوعي، والإرادة، والمعنى)، وتحليل الإشكاليات التي تثيرها التطبيقات الذكية، مع الانفتاح على الفكر الفلسفي العربي والإسلامي. وقد بين البحث الحاجة إلى بناء ميثاق أخلاقي عربي، ينبثق من الخصوصيات القيمية والثقافية المحلية، ويتجاوز مجرد استنساخ النماذج الغربيـــة، ليشكل إطا ً را متوازنًا بين التطور التقني وصون الكرامة الإنسانية.