تفاعل المدخلات والمخرجات في اكتساب اللغة
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
توضـــح هذه المقالة كيف كانت المناقشات في مجال اكتساب اللغة الثانية مدفوعة بالاختلافات حــــول الأسس النظرية للمقاربات المتميزة لدراسة اكتساب اللغة الثانية. وعلى الرغم من أن نظريات ( لونــــج) و (سوين) التي تأسست على افتراض أن عقل الفرد هو موقع الاستحواذ ، غيرت نموذج (كراشن) لتفسير المدخلات المفهومة ، إلا أنها ألهمت الأكاديميين الآخرين لرفض نظرية (كراشــــن) ، وتطوير نظريات جديدة بنا ًء عليها، وفقًا للباحثين الأكثر وعيًا اجتماعيًا الذين ينظـــرون إلى تعلم اللغة على ً أنه مسعى اجتماعي في الأساس ، فإن المعنى يتشكل أولا من قبل الشركاء قبل أن يستوعبه المتعلم ، تم تطوير هذا لتمييز النماذج اعتما ًدا على تقنية المعالجة المستخدمة لإجـــــراء التصحيح والتركيز الأساسي للفصل الدراســــي ، ســــواء على الاتصال أو الدقة الرسمية للمعلومات الأساسية. تعتبر الأساليب المستخدمة لإدماج معلمي اللغة فـــي دراسة النشاط حول لغة الطلاب في الفصول الدراسية المستقلة مشكلة كبيرة – أي ًضا - عندما يصبح المعلمون أكثر وع ًيا بسمات لغة المتعلم التي أنشأها الطلاب ، فقد يحسنون مشاركتهم التعليمية لتعظيم تطوير اللغة البينية